هكذا تنتهي جميع مخاوف النفس وشكوكها وآلامها ومتاعبها
وتأوهاتها وصرخاتها وجهادها في أن تجد شيئًا صالحًا في ذاتها،
الكل ينتهي بتحويل نظر الخاطئ إلى المسيح، وبمعرفته بسرور
وفرح أن الخلاص والسلام الحقيقيين مرتبطان تمامًا بالمسيح
وبعمله الكامل، وهو - تبارك اسمه - يُعطي الخلاص
الكامل لكل مَنْ يؤمن به.