![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وفيما هو مجتاز رأى لاوي بن حلفى جالساً عند مكان الجباية، فقال له: اتبعني. فقام وتبعه ( مر 2: 14 ) ( 2كو 5: 14 ) لاوي بن حلفى والمحبة الحاصرة إن كثيرين من المسيحيين ليس لهم اتصال بالرب وتلك هي نقطة الضعف. لقد عرفوا المسيح كالمائت من أجل خطاياهم، لكنهم لم يتعرفوا به حياً مُقاماً. إن هناك ما هو أبهج وأغلى من بركة غفران الخطايا، وهي بركة امتلاك المسيح نفسه. ولا يوجد ما يشبع قلب الرب يسوع أكثر من إعلانه ذاته للقلوب. والمؤمن لن ينمو إلا بنمو معرفته بالرب يسوع ابن الله. لن يمكنك أن تنمو إلا إذا كنت تحت تأثير قوة محبته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع المسيح أحب البشر وغفر خطاياهم بدمه |
في المسيح عرفنا الله ثالوثاً |
في قيامة المسيح عرفنا إنه موت الموت حياة |
وعَبَدَ الأمم المسيح، وبه عرفوا الآب |
ونحن عرفنا المحبة حين ضحى المسيح بنفسه لاجلنا |