أعظم اعلان عن السجود
يوحنا٤: سجود السامريين لما لا يعرفون – ديانة زائفة - (لا حق)، سجود اليهود لما يعرفون ولكن بالجسد (لا روح) وجاء الوقت لابطال سجودهم. وفي العهد الجديد بالروح والحق. ولا يحكمه مكان (في بيت أو مدرسة، أعمال٢: ٤٦؛ ١٩: ٩) بل حالة.
بالروح: أي بالطبيعة الجديدة التي أخذناها بالولادة من الروح. وبالروح الذي يأخذ مما للرب ويخبرنا فيثير فينا حاسيات السجود. بشرط ألا يكون حزينًا أو منطفئ فينا.
بالحق: أي بحسب إعلان الله عن نفسه في المسيح وفي الكتاب المقدس.