* في السبت الحزين كان ابن الأحرار بين الموتى، وفي الأحد كان يُزيح (يُزف بموكبٍ) من قبل أفواج المستيقظين (السمائيين).
الجمعة بددت مصاف الرسل بالسيف، وهذا اليوم أبهج وجمع التلمذة.
البارحة كان الرسل مختبئين في الكمائن، واليوم خرجوا ليروا الانبعاث بعجب.
البارحة الهزيمة والتبعثر والاختفاء، واليوم الركض والتجمع والتبشير.