![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() مَن أنتِ حتى تخافي من إنسان يموت .. وتنسي الرب صانعك، باسط السماوات.. إش51: 12، ما بالكم خائفين هكذا؟ وكيف لا إيمان لكم؟ ( مر 4: 40 ) المؤمن ليس هو ”السوبرمان“ الذي لا يخاف. والإيمان رغم روعته لا يغيِّر الكيان الضعيف، ولا يغير الظروف المُخيفة، لكنه يفعل ما هو أروع وأمجد ـ إنه يُلقي الضعيف الصغير بين ذراعي القدير الكبير. إنه يضع الخائر في الحضن الدافئ وعندئذٍ يمكنه أن يرنم: في وَسَط الخوفِ العظيمْ نُهدي لك السجود نذكرُ فضلَكَ القديمْ لأنه يَعودْ |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يا عظيم يا من فاض بمعجزات نعمه على الصغير الضعيف |
| أخبريني يا أمي كيف تعاملتِ مع ابنك الصغير وإلهك القدير |
| لما الكبير يتكلم ، الصغير يسكت..!!! |
| يسوع الطفل الصغير ام الملك القدير |
| الكبير يسعى لمصالحة الصغير |