|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
18 - 09 - 2012, 07:30 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
تأمل فى المزمور السادس عشر يا رب لا هناء لي بعيداً عنك  يا رب لا هناء لي بعيداً عنك إذا كان الرب وحده وليس افكارك وقدراتك ولا البشر هم اتكالك صلى معى اللهم احفظني لأني إليك لجأت. قلت لله: "أنت ربي، ولا هناء لي بعيدا عنك." (Psalms 16:2) إذا كنت تفرح بالجلوس مع أشراف شعب الله الأتقياء الأفاضل وليس في مجالس المستهزئين ولأشرار سيكون فرحك هو فرح الرب "أولياء الله الذين في البلاد، أولئك الأفاضل، أنا أفرح بهم جدا. " (Psalms 16:3) اذا لم تكن تعرف اعرف الآن قبل فوات الأوان ان الذين ينبعون المال والسلطان والشهوات واية اله اخرى ، يجلبون على أنفسهم مصائب لا تنتهي قل لن اشترك معهم أما الذين يتبعون آلهة أخرى، فيجلبون على أنفسهم مصائب لا تنتهي " لن أشترك معهم في عبادتهم، ولن أذكر أسماء آلهتهم على لساني. " (Psalms 16:4) اذا كان الرب وحده ضامن حياتك ويسدد كل احتياجك ويختار لك المكان الأفضل قدم له الشكر قائلا: " أنت يا رب حظي ونصيبي، وفيك سداد كل حاجتي. أنت ضامن قسمتي. في أحسن الأرض جاءت حصتي، فما أجود نصيبي! " (Psalms 16:6) اذا كان الرب يرشدك بالروح القدس الساكن في قلبك ولا يتركك صل باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته. أبارك الله الذي يرشدني، وحتى في الليل قلبي ينذرني. الله أمامي دائما، "هو عن يميني، فلا أضطرب. لهذا قلبي فرحان ولساني متهلل، وجسمي أيضا يرقد على رجاء. لأنك لن تترك نفسي في عالم الأموات، ولن تسمح لقدوسك أن يتعفن في القبر. هديتني إلى طريق الحياة، تملأني بالفرح في محضرك، وعن يمينك النعيم المقيم. " (Psalms 16:7-11) آمين 
|
|
العرض الشجري