03 - 03 - 2022, 02:17 PM
			
			
			
		
 
	 
 
	
		
		
		
	
 
  
	
				
				† Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 
			  
			
			
			
 
			
			 
			  
			
			
			
الملف الشخصي  
 
رقــم العضويـــة :  
9  
 
  
تـاريخ التسجيـل :  
May 2012  
 
	
العــــــــمـــــــــر :  
 
 
 
الـــــدولـــــــــــة :  
Egypt  
  
المشاركـــــــات :  
1,379,064   
 
 
 
 
			
			
		 
		
		
	 
 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
 
 
 	راعوث تضطجع عند بوعز (ع6-15):  
       	6 فَنَزَلَتْ إِلَى الْبَيْدَرِ وَعَمِلَتْ حَسَبَ  	كُلِّ مَا  أَمَرَتْهَا بِهِ حَمَاتُهَا. 7 فَأَكَلَ بُوعَزُ وَشَرِبَ وَطَابَ  	 قَلْبُهُ وَدَخَلَ لِيَضْطَجِعَ فِي طَرَفِ الْعَرَمَةِ. فَدَخَلَتْ سِرًّا   	وَكَشَفَتْ نَاحِيَةَ رِجْلَيْهِ وَاضْطَجَعَتْ. 8 وَكَانَ عِنْدَ  انْتِصَافِ  	اللَّيْلِ أَنَّ الرَّجُلَ اضْطَرَبَ, وَالْتَفَتَ وَإِذَا  بِامْرَأَةٍ  	مُضْطَجِعَةٍ عِنْدَ رِجْلَيْهِ. 9 فَقَالَ: «مَنْ أَنْتِ؟»  فَقَالَتْ: «أَنَا  	رَاعُوثُ أَمَتُكَ. فَابْسُطْ ذَيْلَ ثَوْبِكَ عَلَى  أَمَتِكَ لأَنَّكَ  	وَلِيٌّ». 10 فَقَالَ: «إِنَّكِ مُبَارَكَةٌ مِنَ  الرَّبِّ يَا ابْنَتِي  	لأَنَّكِ قَدْ أَحْسَنْتِ مَعْرُوفَكِ فِي  الأَخِيرِ أَكْثَرَ مِنَ الأَوَّلِ,  	إِذْ لَمْ تَسْعِي وَرَاءَ  الشُّبَّانِ, فُقَرَاءَ كَانُوا أَوْ أَغْنِيَاءَ.  	11 وَالآنَ يَا  ابْنَتِي لاَ تَخَافِي. كُلُّ مَا تَقُولِينَ أَفْعَلُ لَكِ,  	لأَنَّ  جَمِيعَ أَبْوَابِ شَعْبِي تَعْلَمُ أَنَّكِ امْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ.  	12  وَالآنَ صَحِيحٌ أَنِّي وَلِيٌّ, وَلَكِنْ يُوجَدُ وَلِيٌّ أَقْرَبُ  مِنِّي.  	13 بِيتِي اللَّيْلَةَ, وَيَكُونُ فِي الصَّبَاحِ أَنَّهُ إِنْ  قَضَى لَكِ حَقَّ  	الْوَلِيِّ فَحَسَنًا. لِيَقْضِ. وَإِنْ لَمْ يَشَأْ  أَنْ يَقْضِيَ لَكِ حَقَّ  	الْوَلِيِّ, فَأَنَا أَقْضِي لَكِ. حَيٌّ هُوَ  الرَّبُّ. اضْطَجِعِي إِلَى  	الصَّبَاحِ». 14 فَاضْطَجَعَتْ عِنْدَ  رِجْلَيْهِ إِلَى الصَّبَاحِ. ثُمَّ  	قَامَتْ قَبْلَ أَنْ يَقْدِرَ  الْوَاحِدُ عَلَى مَعْرِفَةِ صَاحِبِهِ. وَقَالَ:  	«لاَ يُعْلَمْ أَنَّ  الْمَرْأَةَ جَاءَتْ إِلَى الْبَيْدَرِ». 15 ثُمَّ قَالَ:  	«هَاتِي  الرِّدَاءَ الَّذِي عَلَيْكِ وَأَمْسِكِيهِ». فَأَمْسَكَتْهُ,  	فَاكْتَالَ  سِتَّةً مِنَ الشَّعِيرِ وَوَضَعَهَا عَلَيْهَا. ثُمَّ دَخَلَ  	 الْمَدِينَةَ.  
العرمة : أكوام  	حزم الشعير المخزنة في طرف البيدر. 
 	أطاعت راعوث كل كلام نعمي وذهبت إلى  بيدر بوعز،  	وبعد انتهائه من الأكل والشرب، وكان بالطبع قلبه فرحًا  بالمحصول الجديد، ذهب  	لينام في خيمة أو كوخ صغير صنعوه له بجوار أكوام  حزم الشعير على جانب البيدر.  	وبعد أن استغرق في النوم ونام أيضًا العمال  الموجودون في البيدر، تسلّلت راعوث  	بهدوء وكشفت عند رجلى بوعز ونامت  وتغطت بطرف غطائه، لتعلن له أنه كما تعرّت  	رجلاه من الغطاء هكذا أيضًا هي  محتاجة لمن يستر عليها ويتزوجها وينفذ وصية  	الشريعة اليهودية ويقيم  نسلًا لزوجها الميت.