|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  عرف التلاميذ هذه الحقيقة لكنهم أخطأوا في فهمها. إذ تنبأ العهد القديم عن المسيح بطريقتين: انه المسيح الظافر كما تنبأ أشعيا "يَقْضي لِلضُّعَفاءِ بِالبِر ويَحكُمُ لِبائِسي الأَرض بالاستقامة" (أشعيا 11: 4) وفي الوقت نفسه تنبا أشعيا انه المسيح المتألم "مُزدَرًى ومَتْروكٌ مِنَ النَّاس رَجُلُ أَوجاعٍ وعارِفٌ بِالأَلَم ومِثلُ مَن يُستَرُ الوَجهُ عنه مُزدَرًى فلَم نَعبَأْ بِه" (أشعيا 53 :3). وكان اليهود ينتظرون المسيح الظافر ويتجاهلون المسيح المتألم. والتلاميذ قبل القيامة شاركوهم هذا الراي الذي كان سائدا عند الجميع | 
|  | 
| 
 |