![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وَقَعَ الْحَدِيدُ فِي الْمَاءِ. فَصَرَخَ وَقَالَ: آهِ يَا سَيِّدِي! لأَنَّهُ عَارِيَةٌ!» ( 1ملوك 6: 5 ) لكن هذه واحدة من أكاذيبه المتعددة. والفقرة التي أمامنا تصف كيف يمكن معالجة الموقف: (1) عرِّف سَيِّدك بعلة حزنك ( 2مل 6: 5 )؛ انفتح بحرية وصراحة عليه. (2) دع سؤاله: «أَيْنَ سَقَطَ؟»، يفحصك ( 2مل 6: 6 ). امتحن نفسك. واعتبر من الماضي. وعيّن المكان أو النقطة حيث انقطعت البركة. واكتشف السبب الشخصي وراء كل خسارة روحية، واحكم على ذاتك معترفًا بفشلك، ولا تلقِ باللوم إلا على نفسك. (3) ساعد نفسك باستخدام وسائل ووسائط الشفاء، وألقِ العود أو الخشبة أو الشجرة ( 2مل 6: 6 )، أي أطلب بركات صليب المسيح ( 1بط 2: 24 ). (4) مد يد الإيمان ( 2مل 6: 7 )، أي عَوِّل على صلاح سَيِّدك ونعمته غير المحدودين، منتظرًا افتقاده لك، وستسترد بركتك المفقودة |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من وسط حزنك |
حزنك |
ثلاثة شبان فضلوا الاستشهاد على انكارهم المسيح-ميشال تعلب-أنطون تعلب-سركيس الزخم |
في وقت حزنك |
انا ارى حزنك |