![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «قَالَ لِغِلمَانِهِ: هَذا هُوَ يُوحَنا الْمَعْمَدَانُ قَدْ قَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ!» ( متى 14: 1 ، 2) فالأعمال التي عملها الرب يسوع، أعمال الخير والرحمة، لم توحِ لهيرودس إلا بأن المعمدان قد قام من الأموات. ويقينًا فإن مجرَّد فكر كهذا لا بد أن يحوِّل حياة صاحبه جحيمًا. فقيامة شخص مقتول من الأموات يصبح شيئًا يفوق الاحتمال بالنسبة للقاتل. فهو يدُّل على أن ذاك الذي يُقيم الأموات ويُحيي، قد أخذ جانبًا مع الشخص المقتول. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| زيارة المجوس لهيرودس |
| أولئك الأموات الذين أحياهم المسيح أكبر شاهد على قيامة الأموات |
| الترنيم بنيض القلب المروى من قلب المسيح |
| مديح الشعب لهيرودس |
| اوعى ترجع لهيرودس |