![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وكلَّم إسحاق إبراهيم أباه وقال: يا أبي! ... هوذا النار والحطب، ولكن أين الخروف للمُحرقة؟ فقال إبراهيم: الله يرى له الخروف للمُحرقة يا ابني ( تك 22: 7 ، 8) ما يهمني التوقف عنده هنا، هو أنه لم يَقُل: ”الله سيرى له خروفًا للمُحرقة“، كلا، فليس أن الله سيرى، أي سيبحث عن حل، حاشا، فهو يرى من الآن، بل ومن قبل تأسيس العالم. ثم يرى «له»، أي لن يأخذه من يد أحد، فمَنْ يقدر على تقديم كفارة لله؟ لذاك هو يرى لنفسه ـ أي أنه أعد بنفسه ولنفسه الخروف للمحرقة! |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
فى منتهى الروعه
الرب يبارك حياتك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| فمَنْ ذا الذى حول الماء إلى خمر |
| ليست أمانة الخادم في تقديم سلام زائف بل في تقديم كلمة الحق |
| «هو كفارة»: كلمة كفارة تعني من جهة الله ترضية |
| فمَنْ ليس له المسيح ليس له ثمر |
| فأصنع له معينا نظيره |