![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وكان كلام الرب له قائلاً: انطلق من هنا.. واختبئ عند نهر كريث.. وكان بعد مدة من الزمان أن النهر يبس ( 1مل 17: 2 -7) لنثق في الله الحي المُعطي لأنه أعظم من عطاياه. هذا هو الدرس الذي تعلمه إيليا من النهر الذي يبس. وفي الواقع جفاف النهر قاده إلى بركات أعظم وأغنى. ففي صرفة التي لصيدون رأى كوار الدقيق الذي لا يفرغ وكوز الزيت الذي لا ينقص، بل رأى الله الذي يُقيم الميت. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() لنثق في الله الحي المُعطي
حقا الرب يبارك حياتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اللي متعرفش تعمله إيديك 🤲 تعمله ركبك |
من احترام الكهنوت الذي تعلمه لنا الكنيسة |
يُريدنا أن نتعلَّم الدرس من إيليا |
هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه |
الدرس الذي على الإنسان تعلمه ليس أن الألم موجود في هذا العالم |