لم يكن تعويض أيوب تعويضاً مادياً كما يظن البعض
، فلا الأبناء ولا الثروة ولا الغنى كان ليكفيه
ويشبع قلبه. تعويض أيوب الحقيقي يتلخّص في مقولته تلك لله: "الآن رأتك عيني" فهم أيوب الدرس الإلهي من وراء القصة، إن رؤية الله ومعرفته هي التعويض الحقيقي،
ليتنا نعلم مثله أن الحاجة ليست لأشياء لكن لشخص الله
. ليتنا نعلم أن الحاجة فقط إلى واحد."
وَلَكِنَّ الْحَاجَةَ إِلَى وَاحِدٍ." لوقا ٤٢:١٠