![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كتير بنحس إن الحاجة اللي نقصانا هي اللي هاتفرحنا، وإن من غيرها حياتنا ناقصة وبنفضل مركزين عليها طول الوقت، وبنصليلها ونزعل أوقات من ربنا لو تأنى في استجابته ، وكأن كل النعم والخير اللي عندنا كله مش كفاية ربنا إله صالح، وقدير، وحكيم قادر يدينا كل اللي بنطلبه لكن حكمته وصلاحه بيدّونا اللي في مصلحتنا كل انتظار وتأني، هو بحكمة وبهدف لو مستني من ربنا يحققلك طلبة معينة ، وبدأت تربط فرحك وسعادتك بتحقيقها، خد وقت وفكر في السؤالين دول: ١- هل أنا بحب ربنا لشخصه ولا لمصلحتي وتحقيق رغباتي؟ ٢- هل فعلًا كل النعم والخير اللي أنا عايش فيه مش كفاية أشكر ربنا عليه وأحس بسببه بالرضا والامتنان؟ |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انتظار بلا أمل هو أسوأ انتظار |
ينبغي أن تكون الصراحة في حكمة، وبهدف روحي سليم |
فى انتظار شهر الفرح فى انتظار شهر كيهك |
كم نتمنى |
انتظار النجاح بدون العمل الشاق لتحقيقة، يعادل انتظار الحصاد بدون بذر البذور |