منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03 - 07 - 2012, 06:15 AM
الصورة الرمزية jajageorge
 
jajageorge Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  jajageorge غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 313
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر : 62
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 7,781

إن فاتك الكرسى.. اعملك حزب! ** موجز الأنباء: نخبركم يا معشر الشباب أن هناك "ماسورة أحزاب ضربت"..

** وإليكم الأنباء بالتفصيل..

ـ أحمد شفيق، مرشح الرئاسة الخاسر، يؤسس حزباً ليحتفظ بالأصوات التى صوتت له فى جولة الإعادة (12 مليونا)، الراغبين فى دولة مدنية عصرية وسطية..

ـ عبد المنعم أبو الفتوح، مرشح الرئاسة السابق، يؤسس حزبا يعود به للساحة يتضمن مشروعه "مصر القوية"، يتشكل من قيادات إسلامية وشبابية وشخصيات عامة..

ـ عمرو موسى، مرشح الرئاسة السابق، أشارت حملته أنهم جمعوا توقيعات للضغط عليه لتأسيس حزب باسم "الجمهورية الثانية"..

ـ مصطفى بكري، النائب والإعلامي، بدأ تأسيس حزب جديد باسم "الوحدة"، بتوجه قومى لتحقيق التضامن العربى، لاستعادة دور مصر الريادى فى تحقيق الوحدة العربية..

ـ رجائى عطية، المحامى الشهير، يؤسس حزبا سياسيا جديدا تحت اسم "المصريون"، تكون نواته الحركة المصرية من أجل مصر، يكون انتماؤه مصرياً خالصاً، ولا دخل فيه للدين أو للمذاهب السياسية..

ـ عمرو خالد، الداعية الإسلامي، يؤسس حزبا جديدا تحت اسم "مصر المستقبل"، كأول حزب تنموي في مصر يسعى إلى تحقيق نهضة والتنمية في البلاد من أجل تحقيق مشروعات تخدم المصريين..

"جوه الملعب السياسي"

على طريقة "بلاها نادية خد سوسو"، أو المثل الشعبي "إن فاتك الميرى اتمرغ فى ترابه"، أعلنت أكثر من شخصية عامة مؤخراً عزمها تأسيس أحزاب سياسية سعياً وراء التواجد بشكل قوي في الحياة السياسية، أو ربما الاحتفاظ بورقة تضمن لهم نزول الملعب السياسي حينما يقررون ذلك..

.. فهل تفكر في الانضمام إلى أي من تلك الأحزاب؟

"الوفد" رصدت عددا من الآراء حول موقف الشباب من الأحزاب السياسية الجديدة، والشروط التي لابد من توافرها للانضمام لها..

"لصالح الوطن"

محمد توفيق، 30 سنة، مهندس، يقول: "وجود العديد من الأحزاب يعمل على إثراء الحياة السياسية بعد فترة طويلة من الركود، بعد أن كان الحزب الوطني هو الحزب الوحيد على المسرح السياسي في وجود أحزاب ضعيفة كعرائس الماريونيت يتحكم فيها أيضاً الحزب الوطني، لذا فتأسيس هذه الأحزاب يعمل على المنافسة بينها، وهذا لصالح الوطن، ويعد صمام الأمان حتى لا يستأثر حزب واحد بالسلطة، خاصة بعد فوز الدكتور محمد مرسي مرشح حزب الحرية والعدالة".

سامح مهدي، 29 سنة، طبيب، يقول: "بعد ثورة يناير تغيرت بعض المفاهيم عن الأحزاب، فقبل الثورة كان من النادر أن يفكر شاب في الانضمام لحزب سياسي، أما الآن أصبح من الطبيعي أن يفكر في ذلك أو حتى يؤسس حزبا بنفسه".



يضيف: "وجود العديد من الأحزاب الجديدة هي فرصة للاعتماد على الشباب وإثبات وجودهم، لأنهم يشكلون المستقبل ويعبرون عنه وهم الأقدر على رسم مستقبل مختلف لأنهم يملكون رؤية وطموحا أكبر ولمواجهة الأحزاب التي تعتمد على الخلفية الدينية فقط, لذا من المهم تأسيس أحزاب وسطية من أجل قيام دولة مدنية قوامها العدل لاستكمال الثورة وتحقيق أهدافها ".

"شو إعلامي"

وعلى النقيض جاء رأي مصطفى السعيد، 30 سنة، فيقول: "لا أجد أي أهمية لوجود العديد من الأحزاب لأنها من وجهة نظري تفتح باب الصراع بينها على السلطة، بالإضافة إلى أن إعلان بعض الشخصيات العامة تأسيس أحزاب سياسية الهدف منه "الشو الإعلامي" من أجل التواجد بشكل دائم على الساحة وتحت الضوء".

ويؤيده عصام عبد الله، 28 سنة، محاسب، فيقول: "أرفض سعي العديد من الشخصيات لتأسيس أحزاب مستقلة بها لأن كل الشخصيات التي أعلنت ذلك مؤخراً لا تحتاج أحزابا لكي تخدم المجتمع من خلاله، فرغبتهم في تأسيس حزب هى السعي وراء مجد ومكاسب شخصية تنسب لهم، وحتى يعطوا مبررا لتواجدهم على الساحة، لأن الهدف الأول والحقيقي لأي حزب هو الوصول إلى السلطة".

"ماذا سأقدم في الحزب؟"

"لن أقرر الانضمام لحزب ما من خلال اسمه فقط أو بسبب ما يحظى به أحد كوادره من حضور إعلامي بارز، لأن التفاصيل أهم بكثير من الأمور السطحية.. وقبل الانضمام يأتي السؤال الأهم وهو ماذا سأقدم لبلدي من خلال الحزب"، هذا ما يقوله أحمد وحيد، 28 سنة، محامي.

وتضيف هبة محمد، 30 سنة، معيدة جامعية: "إذا قررت الانضمام لحزب ما فلابد وأن يكون حزبا تنمويا يسعى إلى تحقيق نهضة وتنمية في البلاد، ويمثل فارقا في الحياة السياسية، فبرأيي لا بد أن يكون للفرد رؤية واضحة من وراء سعيه للانضمام إلى حزب دون غيره، وأهداف واضحة يسعى إلى تحقيقها من خلال العمل الحزبي".

مصطفى حسين، 32 سنة، مدرس، يقول: "لا توجد مشكلة في أن يؤسس العديد من الشخصيات العامة أحزابا سياسية، لأن الأحزاب هي المسار الطبيعي لكي تمارس العمل السياسي في إطار من الشرعية، ويعطي فرصة للشباب الانضمام إليها خاصة إذا كنت مؤمناً بمبادئ الحزب الذي انضممت إليه ولديك ما تضيفه إلى ذلك الحزب، وقد يمنحك نشاطك وتفاعلك مع الجماهير سواء داخل الحزب أو خارجه مزيداً من القبول لدى الناس وبالتالي تحظى بثقة الحزب في أن تكون ممثلاً له في المجالس النيابية والتشريعية، ومن ثم يمهد لك الطريق لتنطلق إلى المدى الذي تسمح به إمكانياتك وقدراتك وفي ظل ما يحققه الحزب من نجاح على الساحة العامة".

الوفد
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
وأن فاتك اعز صديق
ان فاتك
لو قطر الجواز فاتك
لو فاتك فطر الزواج
نقل الكرسي البابوي الخاص بمثلث الرحمات البابا شنودة الثالث وتركيب الكرسي الجديد للبابا تواضروس


الساعة الآن 10:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025