الآية:(لا تسرقوا ولا تكذبوا ولا تغدروا أحدكم بصاحبه)(لا 11:19).
دخل الرّجل الى كنيسة مارجرجس بميت دمسيس لدفع ايجار الأرض التى يستأجرها من وقف الكنيسة فوجد عند الباب منضدة عليها شمع فأخذ ثلاث شمعات وخبأها فى جيبه وعندما عاد الى بيته فى القرية المجاورة وضعها فى طاقة(تجويف بالحائط)فى احدى الحجرات.
عندما حلّ الظلام فى الليل طلب من حفيده(رأفت)أن يحضر شمعة من الطاقة فعندما مد يده صرخالحقنى يا جدى الثعبان لفّ على ايدى).
+ السرقة هى الطمع وأخذ حقوق الآخرين سواء دون أن يدروا أو اغتصاب بالقوة ولكن عينى الله تنظران كل شىء وتجازى السارق وتدافع عن المظلوم.
لا تأخذ شيئاً دون علم صاحبه بل استأذنه أولاً حتى لو كان أقرب الناس اليك.وان قلت أنه من حقى أن آخذ فلماذا تتلفت عندما تأخذ أليس هذا دليلاً على أنك تسرق؟ واذا استودعت انسان شيئاً فكُن أميناً فى ردّه اليه فور أن يطلبه.