![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 عطف وحب (من كتاب خبرات في الحياة) ![]()  كثيرًا ما رأيت أشخاصًا في طريق الحياة، باسم العطف،   يساعدون الغير علي الاستمرار في الخطأ أو في الشر، ناسين أنهم يشتركون معهم في مسئولية أخطائهم، وناسين قول الرسول: " ولا تشترك في خطايا الآخرين" ( 1 تي 5: 22). وباسم العطف! وباسم الحب! يدافعون عن محبيهم في كل أخطائهم، بل يبرون هذه الأخطاء. وبهذا التبرير يستمر الخطاة في طريقهم الخاطئ، ويتشجعون عليه، وقد يقلدهم البعض فيه وقد قال الكتاب: " مبرئ المذنب، ومذنب البريء، كلاهما مكروهة الرب " ( أم 17: 15). ونلاحظ أنه ذكر مبرئ المذنب أولًا، في كونه مكرهة للرب. هؤلاء يضرون أنفسهم، لأنهم يتعرضون لعقوبة الله، إذ لم يقفوا في جانب الحق، والله ( يو 14: 6). وأيضًا يضرون من يحبونهم إذ يشجعونهم علي الخطأ.. فما هو الوضع السليم إذن؟ نجيب: المحب الحقيقي ليس هو الذي يبرر أخطأ من يحبه، بل الذي يقوده إلي التوبة، والتخلص من الأخطاء.  | 
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| وضع وسط (من كتاب خبرات في الحياة) | 
| يحطمون (من كتاب خبرات في الحياة) | 
| المتابعة (من كتاب خبرات في الحياة) | 
| طفل (من كتاب خبرات في الحياة) | 
| لا شىء (من كتاب خبرات في الحياة) |