الدكتور محمد البرادعى كان مساعدا لوزير الخارجية (إسماعيل فهمى) من عام 73 وحتى 77 قبل أن يستقيلا معا من الخارجية إعتراضاً على كامب ديفيد التي صنعت سلاماً من جانب واحد على حد تعبير البرادعي وقتها .. واليوم يتم تعيين (نبيل إسماعيل فهمى) وزيراً للخارجية في الوقت الذي أصبح فيه (محمد البرادعى) نائباً للرئيس للعلاقات الدولية.
منقول