إن محبة الله لنا هي النموذج المثالي والأساس لجميع العلاقات
أما محبة الله لنا فهي مقدسة.
إنه يبحث عن خيرنا الأعلى ويدعونا إلى البر.
كما نقرأ في أفسس 1: 4 ، "لأنه اختارنا فيه قبل خلق العالم أن
نكون مقدسين ولا يلومون في عينيه".
هذا الجانب من محبة الله يجب أن يرشدنا إلى متابعة العلاقات
النقية والمقدسة ، حيث لا يكون الجذب جسديًا فحسب
بل يشمل التزامًا مشتركًا بالتقوى والنمو الروحي.