![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اَلْمَزْمُورُ ٱلتَّاسِعُ لإِمَامِ ٱلْمُغَنِّينَ. عَلَى «مَوْتِ ٱلٱبْنِ». «١٧ اَلأَشْرَارُ يَرْجِعُونَ إِلَى ٱلْهَاوِيَةِ، كُلُّ ٱلأُمَمِ ٱلنَّاسِينَ ٱللّٰهَ. ١٨ لأَنَّهُ لاَ يُنْسَى ٱلْمِسْكِينُ إِلَى ٱلأَبَدِ. رَجَاءُ ٱلْبَائِسِينَ لاَ يَخِيبُ إِلَى ٱلدَّهْرِ.» (١٧ و١٨) هنا تكرار وتوكيد للمعنى الوارد في العدد السابع وما يليه. فالأشرار نصيبهم الموت أو الرجوع للهاوية والتراب (انظر تكوين ٣: ١٩) هم ينسون الله ويعيشون بدونه بينما في العدد الثامن عشر فالله لا ينسى الراجع إليه بل هو رجاء ثابت أكيد (انظر إشعياء ١٩: ٢٢). يشجع المرنم شعب الله أن ينتظروا الرب أكثر وأن يصبروا له ولا يتذمروا من حالة هم فيها على رجاء حالة أفضل سيكونون فيها في المستقبل. |
![]() |
|