![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
		
			
  | 
	|||||||
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			![]() عَرَفَ الوَكِيلُ الخَائِنُ كَيْفَ يَسْتَعْمِلُ خَيْرَاتِ هذَا العَالَمِ لِيَكْسَبَ أَصْدِقَاءَ، فَيُهَيِّئَ لِنَفْسِهِ مُسْتَقْبَلًا أَرْضِيًّا. يُعَلِّقُ القِدِّيسُ كِيرِلُّس الكَبِير: "إِنَّ السَّيِّدَ المَسِيحَ إِذْ يُقَدِّمُ لَنَا مَثَلًا لَا يَقْصِدُ بِنَا أَنْ نُطَبِّقَهُ فِي كُلِّ الجَوَانِبِ، بَلْ فِي الجَانِبِ الَّذِي أَرَادَهُ، وَهُوَ الحِكْمَةُ وَالنَّظْرَةُ المُسْتَقْبَلِيَّةُ (الأَبَدِيَّة)." فَكَمْ بِالأَحْرَى عَلَى المَسِيحِيِّ أَنْ يُهَيِّئَ مُسْتَقْبَلَهُ الأَبَدِيَّ بِمُشَارَكَتِهِ الفُقَرَاءَ فِي الصَّدَقَةِ، لِيَسْتَقْبِلُوهُ فِي مَدِينَةِ اللهِ. والفُقَرَاءُ هُم فِي مَنْزِلِهِم لَدَى اللهِ، وَهُم أَوَائِلُ المَوعُودِينَ بِالمَلَكُوتِ (مَثَلُ لَعَازَرَ وَالغَنِيِّ – لو 16: 19-31).  | 
		
  |