![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الآية دي لما قريتها ريّحتني جدًا… واستغربت في نفس الوقت. فِي ظِلِّ يَدِهِ خَبَّأَنِي (إشعياء ٤٩: ٢) جات في بالي صورة كده: ربنا مادد إيده، وأنا ماشية في ظلها. يمكن مكان غريب الواحد يستخبى فيه، بس اللي متأكدة منه… إنه مريح أوي🥰 فيه أوقات بيكون "الظل" دا هو الطريقة اللي ربنا بيحميك بيها من حاجات إنت مش شايفها. بيخبيك مش علشان ضعيف، لكن علشان غالي عليه. والجميل إن الآية دي جاية عن واحد كان حاسس إنه منسي ومتساب👀 بس ربنا بنفسه بيطمنه وبيقوله: "أنا شايفك… وأنا اللي خبّيتك هنا" يارب،🤲 خبّيني في ظل إيدك من الحاجات اللي أنا مش فاهمها، ومن الضغوط اللي أكبر مني، ومن نفسي كمان لما تتعبني. خليني أصدق إن فيك أنا في أمان… حتى لو مش شايف النور كله..💜🙏 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأَنَّهُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِهِ |
الله بيقدم لنا دعوة خاصة جدًا في الآية دي |
من أعظم الجمل اللي قريتها |
«عَنْ يَدِهِ أَعْطَى الرَّبُّ خَلاَصًا لأَرَامَ» |
مارمرقس المحب جدًا للخدمة |