|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  هَدَفُ التَّجْرِبَةِ هُوَ تَضَامُنُ يَسُوعَ مَعَ الإِنْسَانِ، الَّذِي يَتَعَرَّضُ لِتَجَارِبِ الشَّيْطَانِ، كَوْنُهُ هُوَ نَفْسُهُ إِنْسَانٌ. وَحَيْثُ إِنَّهُ إِنْسَانٌ كَامِلٌ، فَقَدْ جُرِّبَ: "فَلَيْسَ لَنَا عَظِيمُ كَهَنَةٍ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَرْثِيَ لِضُعْفِنَا، لَقَدِ امتُحِنَ فِي كُلِّ شَيْءٍ مِثْلَنَا مَا عَدَا الخَطِيئَةَ" (عِبْرَانِيِّينَ 4: 15). أَنَّهُ ابْنُ اللهِ، مَا أَخْطَأَ البَتَّةَ، وَفِي هَذَا الصَّدَدِ قَالَ بُولُسُ الرَّسُولُ: "ذَاكَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفِ الخَطِيئَةَ، جَعَلَهُ اللهُ خَطِيئَةً مِنْ أَجْلِنَا، كَيْمَا نَصِيرَ فِيهِ بِرَّ اللهِ" (٢ قُورِنْتُسَ 5: 21). | 
| 
 |