غالبًا ما ننظر إلى معاملات الله مع آبائنا بكونها عجيبة وفريدة لن تتكرر. لكن هنا يؤكد أن الله مستعد أن يعمل مع كل الأجيال بذات القوة، بل ويقول: "ويكثرك أكثر من آبائك" [5].
إذ نرجع إلى الله يفرح الرب بنا، فإن هذا هو موضع سروره. "لأن الرب يرجع ليفرح لك بالخير كما فرح لآبائك" [9].
برجوعنا إليه ترتد اللعنات التي حلت بنا على أعدائنا، أي على الشياطين التي كانت تحثنا على العصيان.