![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() من جمع الريح في حفنتيه من صر المياه في ثوبه والجواب في (مزمور 5:13, 6,7) «لأني أنا قد عرفت أن الرب عظيم وربنا فوق جميع الآلهة كل ما شاء الرب صنع في السموات وفي الأرض وفي البحار وفي كل اللجج المصعد السحاب من أقاصي الأرض. الصانع برقا للمطر. المخرج الريح من خزائنه» وأيضا في (مزمور 5:104,6) يقول «المؤسس الأرض على قواعدها فلا تتزعزع إلى الدهر وإلى الأبد كسوتها الغمر كثوب. فوق الجبال تقف المياه. وفي (أيوب 8:26) «يصر المياه في سحبه فلا يتمزق الغيم تحتها». وأيضا في (عاموس 13:4) «فإنه هوذا الذي صنع الجبال وخلق الريح وأخبر الإنسان ما هو فكره الذي يجعل الفجر ظلاما ويمشى على مشارف الأرض يهوه إله الجنود اسمه» لذلك في (مزمور 23:107 - 32) يقول «النازلون إلى البحر في السفن... هم رأوا أعمال الرب وعجائبه في العمق. أمر فأهاج ريحا عاصفة فرفعت أمواجه يهدئ العاصفة فتسكن وتسكت أمواجها فيفرحون لأنهم هدأوا فيهديهم إلى المرفأ الذي يريدونه فليحمدوا الرب على رحمته وعجائبه لبني آدم... وليرفعوه في مجمع الشعب وليسبحوه في مجلس المشايخ». |
|