![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اسمعي صوته لكِ اليوم: "يَشْفِي الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، وَيَجْبُرُ كَسْرَهُمْ" (مزمور 147: 3). قد يثقل قلبكِ انكسارًا لا يراه أحد، وجرحًا عميقًا لا يلتئم مهما مرّت الأيّام. قد تظنين أنّ لا شيء قادر أن يُصلح ما تهدّم بداخلكِ. الرب لا يكتفي أن يلمس كسركِ، بل يجبره، يضمّد شروخكِ، ويحوّل وجعكِ إلى شهادة لحنانه. انكساركِ ليس عيبًا يبعدكِ عنه، بل هو مدخل إلى قلبه. اقتربي منه كما أنتِ، بجرحكِ، بدموعكِ، وبقلبكِ المكسور، وثقي أنّه الطبيب الوحيد القادر أن يردّ لكِ الحياة والسلام. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الوحيد القادر على فهمنا |
الوحيد القادر على جعلنا ندخل إلى الحياة الأبدية |
لن يردّ الله قلبًا أتاهُ يستظلُّ برحمتهِ من متاعبِ الحياة |
لأنك الوحيد القادر |
هو أن تحب الشخص الوحيد القادر |