أمر إلهي من السيد الرب الإله الذي حسب
أن ما نصنعه بالفقير فإننا به نفعل (فَبِي قد فعلتم)...
لذلك خدمة إخوة المسيح الأصاغر لها مرتبة الأولوية والكرامة
ككنوز الكنيسة وجواهرها٬ ثم يأتي بعد ذلك البناء والتوسيع والتجميل...
فقراؤنا هم سادتنا٬ هم المُوصَى عليهم من الملك بأمر ملوكي
لا يُناقَش٬ وهم الذين يضفرون لنا الأكاليل...
إنهم الحجارة الكريمة الحية التي هي أفضل من كل حجارة.