![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يوضح القديس أمبروسيوس أن طالب العماد يتمتع خلال المسحة بكهنوت روحي وملكوت روحي. هنا يجب التمييز بين الملكوت الروحي والملكوت التدبيري الزمني، لذا نخضع للرؤساء والملوك، كما يجب التمييز بين الكهنوت الذي يُوهَب للعمل السرائري الرعوي والكهنوت العلماني الذي يوُهَب لجميع المؤمنين. يرى البعض أن في مسح داود ملكًا على بيت يهوذا [4] بواسطة رجال يهوذا كشفًا عن نقطة ضعف اتسم بها سبط يهوذا ألا وهي ميله نحو الانعزالية والانفراد عن بقية الأسباط مما سبب متاعب كثيرة فيما بعد وانقسامات في الشعب، بل وانقسمت المملكة إلى اثنين: مملكة إسرائيل (10 أسباط) ومملكة يهوذا (يهوذا وبنيامين) إلى أيام السبي. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نطلق نحو الصمود الروحي والثقة الأعمق بخطة الله |
أن زمن الملكوت ليس هو زمن التمييز بقدر ما هو زمن الجمع |
التمييز الروحي في تقليد الكنيسة |
التمييز الروحي... مسيرة مستمرة |
التمييز الروحي في الكتاب المقدس |