![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إزالة مركبات الشمس وَأَبَادَ الْخَيْلَ الَّتِي أَعْطَاهَا مُلُوكُ يَهُوذَا لِلشَّمْسِ، عِنْدَ مَدْخَلِ بَيْتِ الرَّبِّ عِنْدَ مِخْدَعِ نَثْنَمْلَكَ الْخَصِيِّ الَّذِي فِي الأَرْوِقَةِ، وَمَرْكَبَاتِ الشَّمْسِ أَحْرَقَهَا بِالنَّارِ. [11] كانت الخيول في الشرق مُكرَّسة لعبادة الشمس، وذلك بسبب سرعتها ومنافعها الكثيرة. وُجدتْ حفريات في أورشليم تكشف عن مقدس خاص بعبادة الشمس، يرجع إلى عهد يهوشافاط. وُجدت خيول صغيرة عليها أقراص الشمس على جباهها في أورشليم وفي هازور Hazor. شبَّه اليونانيون والرومانيون وغيرهم الشمس براكبٍ في مركبة يسير من المشرق إلى المغرب، وكانوا يستخدمون في احتفالاتهم الدينية مركبات الشمس. فأحرق يوشيا هذه المركبات، وأباد الخيل، أي امتنع من إعطائها لمركبات الشمس كأسلافه من ملوك يهوذا. الخيول التي أبادها يوشيا الملك، يُقصَد بها إما خيول حية كانت تقود المركبات الخاصة بعبادة الشمس أو تماثيل للخيول المنحوتة؛ غالبًا ما يُقصَد بها المنحوتات[10]. كان هناك اعتقاد بأن الخيول كانت تسحب الشمس نفسها. أحيانًا كانت هذه الخيول تُقدَّم كذبائح للشمس، والبعض كان يستخدمها في المواكب الخاصة بتكريم الشمس. وكان عابدو الشمس أحيانًا يركبون الخيول في كل صباح لاستقبال شروق الشمس. يبدو أن الملوك الذين عبدوا الشمس مثل آحاز ومنسى أو قادتهم العظماء يركبون الخيول باكرًا كل صباح من الباب الشرقي للهيكل، ويُحَيُّون الشمس ويعبدونها عند ظهورها في الأفق |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مركبات النحاس |
مركبات غاز الفحم |
مركبات هوائية صغيرة |
فرس في مركبات فرعون |
مركبات أدهشت العالم |