![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الرب واهب الأبناء الجبابرة هُوَذَا الْبَنُونَ مِيرَاثٌ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ، ثَمَرَةُ الْبَطْنِ أُجْرَةٌ [3]. كان العبرانيون يحسبون البنين بركة من قِبَل الرب: "مباركة تكون ثمرة بطنك" (تث 28: 4)، "ويزيدك الرب خيرًا في ثمرة بطنك" (تث 28: 11). إن كان البنون حسب الجسد هم هبة من قبل الرب، فبالأكثر البنون الذين يتمتعون بنعمة التبني كأبناء لله هم عطية الرب. * الكنيسة أيضًا أمنا الحبيبة تلد بنين صالحين. تأملوا كيف تلد. إنها تلد بالمعمودية التي هي رحم الكنيسة لكي كل من يريد أن يُولد من جديد يدخل بطن أمه ثانية ويولد منها. هذه المعجزة لم يقدر نيقوديموس معلم إسرائيل أن يفهمها. القديس أغسطينوس في رسالة لتعزية السيدة سالفينا Salvina في انتقال رجلها، استخدم القديس جيروم هذه العبارة، قائلًا لها: [عوض زوج واحد، تقبلتِ طفلين، وبهذا فإن عاطفتكِ تكون أكثر موضوعية عن قبل]. |
|