فلنتأمل كيف يمكننا أن نتعامل في المحادثة المهمة بلطف وحكمة ربنا.
تعامل مع الحوار بتواضع. تذكر كلمات فيلبي ٢: ٣-٤:
"لا تفعلوا شيئًا بدافع الطموح أو الغرور، بل بتواضع،
قدّروا الآخرين على أنفسهم، لا تنظروا إلى مصلحتكم الخاصة،
بل كل واحد منكم إلى مصلحة الآخرين".
عبّروا عن توقعاتكم لا كمطالب بل كمشاركة صادقة في آمالكم واحتياجاتكم.