|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  ثُمَّ وَقَفَ رَبْشَاقَى وَنَادَى . عَظِيمٍ بِالْيَهُودِيِّ وَتَكَلَّمَ قَائِلًا: اسْمَعُوا كَلاَمَ الْمَلِكِ الْعَظِيمِ مَلِكِ أَشُّورَ. [28] هَكَذَا يَقُولُ الْمَلِكُ: لاَ يَخْدَعْكُمْ حَزَقِيَّا، لأَنَّهُ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يُنْقِذَكُمْ مِنْ يَدِهِ. [29] كان ربشاقى يحث الشعب أن يتخلوا عن اتكالهم على الرب، ويثقوا في سنحاريب عوضًا عنه، وألا يثقوا في الملك. لقد كرَّر عبارة: "لا يخدعكم حزقيا" وما يعادلها [22، 29، 30]. أراد أن يثور الشعب على الملك، ووعدهم بأن ملك أشور أعدّ لهم مكانًا أفضل مما يعيشون فيه. | 
| 
 |