![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() كيف نستنير؟  كلما قرأنا كلمة الله : "فالوصية مصباح، والشريعة نور" (أم 32:6).  سراج لرجلى كلامك، ونور لسبيلى (مز 105:119). "فتح كلامك، ينير الجهال" (مز 130:119). كلما وقفنا أمامه فى الصلاة "لو وقفوا فى مجلسى، لأخبروا شعبى بكلامى، وردوهم عن طريقهم الردىء" (أر 22:23). "الرب هو الله، وقد أنار لنا" (مز 27:118). "أنر عينى، فأرى عجائب من شريعتك" (مز 18:119). "أضئ بوجهك على عبدك، وعلمنى فرائضك" (مز 135:119).  وكلما قرأنا الكتب الروحية وأقوال وسير الآباء : "أتعب نفسك فى القراءة، فهى تخلصك من النجاسة" (القديس أنطونيوس). "كثرة القراءة، تقوم العقل الطواف" (القديس أنطونيوس).  كلما حضرنا الإجتماعات الروحية : "متى اجتمعتم فكل واحد له مزمور، له تعليم... فليكن كل شئ للبنيان" (1كو 26:14). "كانوا يواظبون على تعليم الرسل، والشركة، وكسر الخبز، والصلوات" (أع 42:2). • كلما طلبنا الإرشاد الروحى : "أطيعوا مرشديكم، واخضعوا، لأنهم يسهرون لأجل نفوسكم..." (عب 17:13). "... كأولادى الأحباء أنذركم، لأنه وإن كان لكم ربوات من المرشدين، لكن ليس آباء كثيرون، لأنى أنا ولدتكم فى المسيح يسوع بالإنجيل، فاطلب إليكم أن تكونوا متمثلين بى" (1كو 15:4،16). وهكذا يكون الميلاد، استنارة لأذهاننا، حيث يرشدنا نجم الكلمة إلى الصبى، والصبى إلى الخلاص، والخلاص إلى القداسة، والقداسة إلى الملكوت.  | 
		
  |