|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|   وَكَانَ فِي  ابْتِدَاءِ سَكَنِهِمْ هُنَاكَ أَنَّهُمْ لَمْ يَتَّقُوا الرَّبَّ،   فَأَرْسَلَ  الرَّبُّ عَلَيْهِمِ السِّبَاعَ، فَكَانَتْ تَقْتُلُ مِنْهُمْ. [25]  وُجِدَتْ  الأسود في فلسطين حتى القرن الثاني عشر الميلادي، وقد انقرضت. مِن أحب الأماكن  لِسُكْنَاهَا هناك  هي  الغابات  والأحراش القائمة على ضفتيّ الأردن (إر 49: 19؛ 50: 44)، كما وُجدت في   جبل حرمون (نش  4: 8)، وفي السامرة [25]، وفي البرية الواقعة جنوب يهوذا (إش 30: 6).  كان صيد الأسود  هو الرياضة المُحَبَّبة لدى ملوك الأشوريين.  اُستخدمتْ  أشكال الأسود في   هيكل سليمان (1 مل 7: 29، 36)، وفي عرشه (1 مل 10: 19-20).  يُستخدَم   الأسد  كرمز لرعاية الله وحراسته لأولاده (رؤ 5: 5)، كما يُستخدَم لغضبه   (2 مل 25: 30). أُستخدم  أيضًا كرمز لإبليس المفترس (1 بط 5: 8)،  وللأنبياء  الكذبة المهلكين (حز 22: 5)  وللملك الغاضب (أم 19: 12؛ 20: 2). | 
| 
 |