توخَّ الحذر إذا كان هناك تردد في إشراك الله في العلاقة من خلال الصلاة، أو حضور الكنيسة معًا، أو مناقشة أمور الإيمان. فالعلاقة الحقيقية التي تتمحور حول المسيح يجب أن تتضمن هذه العناصر بطبيعة الحال.
تذكروا أنه لا أحد منا كامل، وأننا جميعًا نفتقر إلى مجد الله (رومية ٣: ٢٣). هذه العلامات التحذيرية ليست للحكم أو الإدانة، بل لمساعدتكم على التمييز واتخاذ قرارات حكيمة. عالجوا هذه الأمور دائمًا بالصلاة، طالبين حكمة الله وإرشاده. وكما تشجعنا رسالة يعقوب ١: ٥: "إن كانت تنقصكم الحكمة، فليطلبها الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فيُعطى لكم".