![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أوقات كتير بنبكي… ونفتكر إن القبر هو آخر الطريق، وإن اللي ضاع مش هيرجع، وإن الكسرة اللي حصلت جوانا مش هتتصلّح. بس في فجر يوم جديد… خرج الحجر من على القبر، والملاك قالها بصوت ثابت: “لِمَاذَا تَطْلُبْنَ الْحَيَّ بَيْنَ الأَمْوَاتِ؟ لَيْسَ هُوَ هَهُنَا، لَكِنَّهُ قَام!” (لوقا 24: 5-6) ⸻ يسوع قام… يعني الوجع ليه نهاية. يعني الخوف ليه بديل. يعني الظلمة مش دايمة. يعني الموت نفسه… اتكسر. ⸻ لما تحس إنك مدفون في الحزن… افرح، لأن المسيح قام. لما تحس إنك انكسرت في التجربة… افرح، لأن المسيح قام. لما تقفل الدنيا في وشّك… وتفقد الشغف والأمل… افرح، لأن اللي كان في القبر، خرج ماشي على رجليه… وبيفتح الطريق ليك. ⸻ القيامة مش لحظة تاريخية، القيامة قوة شغّالة فينا النهاردة. “لأعرفه، وقوة قيامته.” (فيليبي 3: 10) ⸻ كل مرة تنهار… افتكر إن فيه حجر اتدحرج. كل مرة تبكي… افتكر إن فيه قبر اتفتح. كل مرة تقول “خلصت”… افتكر إن فيه رب قام، وقال: “أنا هو القيامة والحياة”. ⸻ وجعك ما هواش علامة نهاية، وجعك بداية لحياة جديدة… لو سمحت لربّ المجد يدخل القبر اللي جواك، ويقومك… حتى لو الكل قال: “دي خلصت”. ⸻ القيامة بتقولك: متستسلمش. متقفلش القبر على حلمك. متسيبش الخوف يحكمك. قوم… لأن إلهك قام. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كيف حملك الرب إلهك (تث 1: 31) |
(تث 1: 31) وفي البرية حيث رأيت كيف حملك الرب إلهك |
كيف حملك الرب إلهك |
وفي البرية رأيت كيف حملك الرب إلهك |
رأيت كيف حملك الرب إلهك كما يحمل الإنسان ابنه في كل الطريق |