![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تَفْتَحُ يَدَكَ، فَتُشْبِعُ كُلَّ حَيٍّ رِضىً [16]. يفتح الرب يده، فمع إشباع كل حي باحتياجاته يملأه فرحًا وسرورًا. كل مخلوق له ما يناسبه لكي يشبعه ويبهجه! * العلامات التي بها نعرف الله هي ذات العلامات التي بها يلزم على الابن أن يراها في علاقته بأبيه "يفتح يده، ويشبع كل حي بالفرح عن الإثم". (مي 7: 18 LXX) "يندم على الشر". (يوئيل 2: 13) "يوم الرب صالح للكل ولا يغضب علينا كل يوم". (مز 145: 9 LXX) "الله مستقيم لا ظلم فيه". (مز 92: 15 LXX) هذا هو ما يفعله الآباء لأبنائهم... إن كنت هكذا فإنك بالحق تصير ابنًا لله. القديس غريغوريوس النيسي * تتطلع كل الأشياء بنوعٍ من الشوق والحب غير المنطوق به إلى خالق وجودهم، واهبهم النعم وإمكانيات العمل، وذلك حسب المكتوب: "أعين الكل إياك تترجى" و"تفتح يدك، فتشبع كل حي من رضاك". القديس أمبروسيوس |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
سلمت يداك ودام ابداعك تحياتى و تقديري
|
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إن كانت قلوب الذين يلتمسون الرب مملوءة فرحًا |
| بركات الصدق| إشباع لقلب الرب |
| لقد وجد إرميا فرحًا وتعزية في كلمة الرب |
| إشباع الجموع هو إشباع احتياجات الإنسان من كل الجوانب |
| كان لحبقوق الرب نفسه فرحًا |