|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
21 - 04 - 2025, 08:18 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 الألم كان حقيقي… الdم، والجلد، والصلب، والهجر. بس المحبة كانت أصدق، والطريق اللي تفتح بعده كان أعظم من الوجع. زمان… الناس كانت ماشية ورا يسوع من غير ما تعرف هي رايحة على فين، كانوا شايفين الصليب خسارة… مش نصر. بس احنا دلوقتي عارفين النهاية. عارفين إن القبر فاضي… وإن الموت اتغلب… وإن الفداء حصل… وإن يسوع حي! فعشان كده… في عز الألم، إحنا عندنا أمان. وفي وسط الظلمة، عندنا رجاء. وفي كل دمعة، فيه معنى، فيه قصد، وفيه مجد جاي بعديها. لأَنَّهُ قَدْ ظَهَرَتْ نِعْمَةُ اللهِ الْمُخَلِّصَةُ، لِجَمِيعِ النَّاسِ، (تيطس ٢: ١١) يا رب🤲 شكراً إنك حولت أصعب أسبوع في التاريخ، لأعظم خبر في الأبدية. خلّي عيوننا تفضل شايفة النور اللي جه من بعد الصليب… وساعدنا نعيش كل يوم في قوة الرجاء اللي إنت دفعت تمنه. آمين 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| خلّي جمالك - ترنيم الأخ زياد شحادة - Alkarma tv |
| اللي انت شايفة مستحيل ، عندة مُستجاب |
| كن لنا النور حينما يطفأ نور عيوننا |
| في الاخر هاعمل اللي شايفة مصلحتكم |
| انا شايفة انة اللى عملناة صح |
العرض الشجري