![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وسط التساؤلات، وسط الإحساس بأن الألم فاق الحد، اتقال الحقيقة العميقة أوي دي: قَدْ جَعَلَ لِلظُّلْمَةِ نَهَايَةً، وَإِلَى كُلِّ طَرَفٍ هُوَ يَفْحَصُ . حَجَرَ الظُّلْمَةِ وَظِلَّ الْمَوْتِ. (أيوب ٢٨: ٣) الكلمات دي مش مجرد تعبير عن رجاء، لكن دي إعلان عن طبيعة الله نفسه… الله اللي حط للضلمة حد ومش هيسمح أن الليل يطول أكتر من اللازم.. الضلمة في حياتنا مرحلة، الله نفسه راسم حدودها، مافيش تجربة مستمرة.. اتمسك بوعده، وماتخافش، الضلمة ليها نهاية، والرجاء في يسوع مالوش حدود! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الضلمة مش نهاية اليوم |
| ما أنت في قلبك لي حب مالوش حدود |
| إيمانا بيك مالوش حدود إنك إله أكيد موجود |
| في نهاية الحكاية جوه قلوبنا حب حب مالوش نهاية يسعد كل قلب |
| يسوع جه للعالم عشان يدينا فرح مالوش نهاية |