|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  آسَافَ الرَّأْسَ، وَزَكَرِيَّا ثَانِيَهُ، وَيَعِيئِيلَ وَشَمِيرَامُوثَ وَيَحِيئِيلَ وَمَتَّثْيَا، وَأَلِيآبَ وَبَنَايَا وَعُوبِيدَ أَدُومَ وَيَعِيئِيلَ بِآلاَتٍ رَبَابٍ وَعِيدَانٍ. وَكَانَ آسَافُ يُصَوِّتُ بِالصُّنُوجِ. [5] رجع من السبي مئة وثمانية وعشرون من بني آساف، كلهم مُغَنُّون. وَبَنَايَا وَيَحْزِيئِيلُ الْكَاهِنَانِ بِالأَبْوَاقِ دَائِمًا أَمَامَ تَابُوتِ عَهْدِ الله. [6] كانت الأبواق الفضية التي ينفخ فيها الكهنة تُشِيرُ إلى كلمة الله، كقول النبي: "كلام الرب كلام نقي كفضة مصفاة في بوطة في الأرض، ممحوصة سبع مرات" (مز 12: 6). | 
| 
 |