يوجز الكاتب فلسفته في الحياة طالما أن حياتناهيفي يدّ الله ضابط الكل، الأب والحكيم والقدير، لذا فلنشكره في أيام الفرح، ولنلتمس حكمته في يوم التأديب... ففي محبته يهبنا بركات فنشكره وتأديبات ننتفع بها، لبنياننا يسمح بهذه وتلك.
"صانع السلام وخالق الشر (الضيق)؛أنا الرب صانع كل هذه" (إش 45: 7).