![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ثمار الرعاية: إذ تم لقاء الراعي مع كنيسته فأعلن لها حقيقة مركزها الجديد أنها "جميلة بين النساء" وطالبها بالجهاد كأحد فرسه في مركبات الخلاص، بدأ يعلن لها ثمر هذا العمل في حياتها، قائلًا لها: "مَا أَجْمَلَ خَدَّيْكِ بِسُمُوطٍ (كحمامة)، وَعُنُقَكِ بِقَلاَئِدَ! نَضَعُ لَكِ سَلاَسِلَ مِنْ ذَهَبٍ مَعَ جُأمَانٍ مِنْ فِضَّةٍ. مَا دَامَ الْمَلِكُ فِي مَجْلِسِهِ (على مائدته)" [10-12]. يمكننا أن نلخص ثمار الرعاية في الآتي: 1. يصير لها خدي الحمامة، أي تحمل روح الاتضاع مع العفة. 2. يتزين عنقها بروح الطاعة وخدمة الآخرين. 3. تتمتع بشبه الذهب ومرصعات الفضة، أي الناموس والشريعة، حتى تتمتع بالذهب ذاته أي "إنجيل النعمة" أو "الحياة السماوية". |
![]() |
|