|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  شهادات بأن المسيح هو المسيا الذي تحققت فيه النبوات تلاميذه يتركونه النبوة التحقيق اِضْرِبِ الرَّاعِيَ فَتَتَشَتَّتَ الْغَنَمُ (زكريا 13: 7). فَتَرَكَهُ الْجَمِيعُ وَهَرَبُوا (مرقس 14: 50 - أنظر متى 26: 31 ، مرقس 14: 27). فسرَّ المسيح نبوة زكريا عن تلاميذه. هم الغنم وهو الراعي (متى 26: 31 ، مرقس 14: 27). وقد تحققت النبوة، لكن الراعي لم يترك الغنم، فإن الرب نفسه - عاملاً في رجل رفقته وبواسطته (يوحنا 5: 19 و30) سيردّ يده (أي سيساعد) على الصغار (أي تلاميذه المرتعبين) (لوقا 24: 4 و11 و 17 و37) (يوحنا 20: 2 و11 و19 و26)، وهكذا أصبح هؤلاء المرتعبون شجعاناً كارزين بملكوت المسيح. يشهدون ضده زوراً النبوة التحقيق شُهُودُ زُورٍ يَقُومُونَ، وَعَمَّا لَمْ أَعْلَمْ يَسْأَلُونَنِي (مزمور 35: 11). وَكَانَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخُ وَالْمَجْمَعُ كُلُّهُ يَطْلُبُونَ شَهَادَةَ زُورٍ عَلَى يَسُوعَ لِكَيْ يَقْتُلُوهُ، فَلَمْ يَجِدُوا. وَمَعَ أَنَّهُ جَاءَ شُهُودُ زُورٍ كَثِيرُونَ، لَمْ يَجِدُوا. وَل كِنْ أَخِيراً تَقَدَّمَ شَاهِدَا زُورٍ وَقَالَا: هذَا قَالَ إِنِّي أَقْدِرُ أَنْ أَنْقُضَ هَيْكَلَ اللّهِ، وَفِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ أَبْنِيهِ (متى 26: 59-61). صامت أمام متَّهميه النبوة التحقيق ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ (إشعياء 53: 7). وَبَيْنَمَا كَانَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخُ يَشْتَكُونَ عَلَيْهِ لَمْ يُجِبْ بِشَيْ (متى 27: 12). | 
| 
 |