![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() غرض الخدمة هو أن يتمجد الرب أولاً وأخيرًا. قال بولس: «يتعظم المسيح في جسدي سواء كان بحياة أم بموت» (في1: 20). وقالت العذراء المطوبة: «تعظِّم نفسي الرب» (لو1: 46). ومكتوب أيضًا: «وكل ما عملتم بقول أو فعل، فاعملوا الكل باسم الرب يسوع شاكرين الله والآب به» (كو3: 17 انظر أيضًا 1كو10: 31). لقد التصقت مريم أخت لعازر بالرب، وكانت تجلس عند قدميه، وأخذ الرب المكان الأول في قلبها، وكانت النتيجة أنها كسرت قارورة الطيب ودهنت قدميه به، فامتلأ البيت من الرائحة العطرة. ولأجل هذا ربط الرب ما فعلته بالكرازة بالإنجيل، موضحًا بهذا أن كل خدمة حقيقية لا بد أن تكون نتيجتها إظهار رائحة المسيح الذكية، وأن يتمجد المسيح في كل شيء. لذلك لا بد أن أسأل نفسي في محضر الله: هل هذه الخدمة التي أقوم بها هي لمجد الرب، أم لأجل أغراض أخرى؟ لقد كتب بولس: «إذ الجميع يطلبون ما هو لأنفسهم، لا ما هو ليسوع المسيح» (في2: 21). هل أنا من ضمن هؤلاء؟ أم مع الذين يقولون بقلوبهم لا بأفواههم فقط: «ينبغي أن ذلك يزيد وأني أنا أنقص» (يو3: 30) |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أساس الخدمة هو تمتع الخادم أولاً بعمل الفداء |
| عند ربنا ما في شي مستحيل يتمجد اسم الرب في قديسيه |
| لم يكن ممكنًا ليسوع أن يتمجد إن كان الآب لا يتمجد فيه |
| اتبع الرب أولاً قبل الخدمة |
| الرب يتمجد |