|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  البابا كيرلس كل من يتطلع إليه كان يراه أنه يرى ، كان يتصرف كشخص يرى ما لاتراه العين المجردة ، ولذلك فإن الرجل كان فى غير حاجة إلى وعظ كثير ولا إلى كلام ، إنما تحولت عباراته القصيرة إلى عظات عميقة ، وصار بها محصنا ومحميا من حروب الشيطان وسهامه الملتهبة نارا . إنسانة شابة مرة قالت لى : أنها رأته فى رؤيا عقب خروجه من الجسد رأته يصلى قداساً فى كنيسة ( شبيهة بالعزباوية ) رأته لابسا الملابس الكهنوتية ويصلى القداس ، تقول أنه قداس جميل جدا ونفس القداس الذى يصليه إنما فيه معلومات أخرى إضافية ، قالت له ” مش معقول مش معقول مش معقول ، قال لها ايه اللى مش معقول !! قالت له أنت مش خلاص ياسيدنا أنت سبتنا ، أنت تركتنا قال لها وماله ، قالت له أنت لسه بتصلى قداس ؟ قال لها آه ، فقالت له أقدر أحضر القداس ، قال لها احضرى .. قالت له أروح أنده لواحدة صاحبتى، قالها روحى ، فأحضرت صديقتها المهم حضروا القداس ، ثم قالت له بعد ماتخلص ياسيدنا اقلع التونية وباركنى بها ، قالها لأ مش ها أقلعها ، قالت له ليه ، قالها حا اصلى تانى ، قالت له ياسيدنا مش لازم تستنى تسع ساعات ، قال لها التسع ساعات ده بالنسبة لكم أنتم ، عشان أنتم تأكلوا إلى آخره ، إنما أنا باستمرار . وكان أيضا رجلا ليس عابدا فقط فى حياته الحاضرة إنما لازال البابا كيرلس عابدا الآن ، وكثيرون يرونه يقيم الصلوات ويقيم القداسات. فطبعا هذه ليست الحالة الوحيدة ، إنما يوجد ناس يرونه بإستمرار، صلوات القداس مستمرة لدرجة أنه أحيانا يناول ناس وهو فى العالم الآخر . | 
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| نراه كما رأته مريم وكما تراه الكنيسة | 
| واحدة فتاه طيبة بتول عقب وفاته رأته فى رؤيا طويلة | 
| رأته العين جنة | 
| هذا ما رأته أمنا مريم في جراح يسوع | 
| الآن(رأته عيناى) |