![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() غاية الوصية أن يسكن الله فينا وفي وسطنا (زك 2: 5). لذا فإن مخافة الرب مجد وفخر وسرور وإكليل بابتهاج. "مخافة الرب تنشأ في الرحم مع المؤمنين" [12]. هكذا يبدأ اهتمام الوالدين بأبنائهم من قَبْل ميلادهم، فإذ تقدَّس زكريا الكاهن وأليصابات، فحينما قامت القديسة مريم بزيارتهما وقدَّمت الكلمة المتجسد، تهلل الجنين يوحنا وركض مبتهجًا بالرب، وتمتَّع بمخافة الرب وهو بعد في الرحم. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| غاية السعادة أن يسكن قلبك رضا الله |
| الله في حبه لنا يسكن في وسطنا بل وفينا ويُقِيم ملائكته حراسًا لنا ضد الشر |
| نحن هياكل الله، والله يسكن فينا |
| كلمة الله يسكن فينا أيضًا |
| لأن الله يسكن فينا وفي قلوبنا |