![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وكان في يافا تلميذة اسمها طابيثا، الذي ترجمته غزالة. هذه كانت ممتلئة أعمالاً صالحة وإحسانات كانت تعملها ( أع 9: 36 ) لقد كانت غزالة تعطي بسخاء لأن الذي اجتذبها إليه، هو نفسه مُعطٍ «مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ» ( أع 20: 35 ). فبما أنها كانت تعلم أنها لم تكن ملكًا لنفسها، وأن كل ما تمتلك لم يكن سوى وكالة من الرب الذي امتلكها لنفسه، أقول بما أنها علمت ذلك، فقد وضعت نفسها وممتلكاتها رهن إشارته وخدمته حسب إرادته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أشكرك وأمجد لأنك تعطي بسخاء من غنى نعمتك |
يارب، أنا أعلم أنك تعطي بسخاء ولا تعير |
قصاد ده كله يارب تعطي بسخاء ولا تُعير |
المحبة هي عندما تعطي بسخاء |
نشكرك يا رب لأنك دايماً تعطى بسخاء |