| 
			
			 
			
				24 - 09 - 2023, 02:45 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			  
 
 السبب وراء الوعد
 
 نحن  مدعوون لعدم الخوف، ليس مجرد محاولة طمأنة بغير أساس، بل لأسباب قوية   أكتفي بسرد بعضها: «لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ سَائِرٌ مَعَكَ.  لاَ   يُهْمِلُكَ وَلاَ يَتْرُكُكَ... فِي وَسَطِكَ إِلهٌ عَظِيمٌ وَمَخُوفٌ...   هُوَ الْمُحَارِبُ عَنْكُمْ» (تثنية3: 22؛ 7: 21؛ 31: 6).  «لأَنِّي   مَعَكَ...  لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ الْمُمْسِكُ بِيَمِينِكَ،   الْقَائِلُ لَكَ: لاَ تَخَفْ!  أَنَا أُعِينُكَ» (إشعياء41: 10‑13).    «لأَنَّ الَّذِينَ مَعَنَا (الرب وجنوده) أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ   مَعَهُمْ» (2ملوك6: 16).  وبالإجمال: «إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ   عَلَيْنَا؟» (رومية8: 31).
 |