|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|   «اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ» ( لو 23: 42 ) يا لها من شهادة لامعة لنعمة الله! حقًا ليس من حدود لدعوة المخلِّص «مَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لاَ أُخْرِجْهُ خَارِجًا» ( يو 6: 37 )، ومهما تأخر مجيء الخاطئ، أو مهما ضاقت الفرصة التي فيها يجيء، فليأتِ وليُقبل إلى الفادي، وليثق أنه لن يُطرح خارجًا. | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| شهادة الله الآب شهادة الله حق | 
| لم تكن شهادة يوسف لامعة في أحلَك الظروف | 
| شهد يوسف شهادة لامعة لله | 
| نحن في أشد الحاجة لنعمة من الله | 
| صوم يونان وخمسة صور لنعمة الله |