|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  «كُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ. فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ» (أم8: 30، 31) عند موته كان هناك سرورٌ يُرافقه وموضوع أمامه، حتى في مشهد الموت وإظلام الجلجثة «مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ» (عب12: 2)؛ سرور صُنع مشيئة الله الذي أرسله، وتتمِّيم عمله (مز40: 8؛ يو4: 34). | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |